شخاليل خليل
أرقص ياخليل شخلل شخاليل
ماخلاص كده قوي بقى طفح الكيل
غني غناك وإياك إياك
تغني علينا ياواد ياخليل
ياما إتغنى علينا وسمعنا
بودن أكبر من ودن الفيل
غني وقول عن بلد النيل
غني دا ليلنا طويل ياخليل
شرط تقولنا بالتفصيل
من راس السمكة لحد الديل
غني ياخلو على التشيلو
غني عن المصراوي وذله
وإياك تنسى ياواد ياخليل
تغني عن الدفش إللي ف شله
غني وقول على الأرغول
قول ليه دولا بيكرهوا دول
غني وقول إللي مامعقول
مش دولا أصلا كانوا من دول
غني ياخلو على الدربكة
وأرقص لنا رقصة كاريوكا
وماتنتساش تلبس خلاخيل
عشان الخيبة تقيلة ياخليل
فيه شباب طالع كاره نفسه
فوضوي قوي يعمل ما ف نفسه
فاكرها زريبة ونازل رفس
يكفينا شر نهيقه ورفسه
غني ياخلو عن الدخلاء
جم من بلد الواء الواء
بيأوأوا زي أم قويق
واء واء واء إحنا الدخلاء
هنتحكم في المصرين
لأ ويقولوا إحنا الجهلاء
غني ياخلو على التشيلو
غني وقول من دقنه إفتلو
ليه فاكرينا لقماية سهلة
أو حتة لحماية بتلو
غني ياخلو وقول 100 وكسة
على دخلاء البلد الفاكسة
الناس إللي أهم ناس وخلاص
وإللي عنيهم بجحة وباكسة
وإنهي الأغنية بشخاليلك
وماتنساش تقلع خلاخيلك
أحسن يستحلوك الناس
تلقى الفاس وقعت في الراس
بقلم طارق السيد
أرقص ياخليل شخلل شخاليل
ماخلاص كده قوي بقى طفح الكيل
غني غناك وإياك إياك
تغني علينا ياواد ياخليل
ياما إتغنى علينا وسمعنا
بودن أكبر من ودن الفيل
غني وقول عن بلد النيل
غني دا ليلنا طويل ياخليل
شرط تقولنا بالتفصيل
من راس السمكة لحد الديل
غني ياخلو على التشيلو
غني عن المصراوي وذله
وإياك تنسى ياواد ياخليل
تغني عن الدفش إللي ف شله
غني وقول على الأرغول
قول ليه دولا بيكرهوا دول
غني وقول إللي مامعقول
مش دولا أصلا كانوا من دول
غني ياخلو على الدربكة
وأرقص لنا رقصة كاريوكا
وماتنتساش تلبس خلاخيل
عشان الخيبة تقيلة ياخليل
فيه شباب طالع كاره نفسه
فوضوي قوي يعمل ما ف نفسه
فاكرها زريبة ونازل رفس
يكفينا شر نهيقه ورفسه
غني ياخلو عن الدخلاء
جم من بلد الواء الواء
بيأوأوا زي أم قويق
واء واء واء إحنا الدخلاء
هنتحكم في المصرين
لأ ويقولوا إحنا الجهلاء
غني ياخلو على التشيلو
غني وقول من دقنه إفتلو
ليه فاكرينا لقماية سهلة
أو حتة لحماية بتلو
غني ياخلو وقول 100 وكسة
على دخلاء البلد الفاكسة
الناس إللي أهم ناس وخلاص
وإللي عنيهم بجحة وباكسة
وإنهي الأغنية بشخاليلك
وماتنساش تقلع خلاخيلك
أحسن يستحلوك الناس
تلقى الفاس وقعت في الراس
بقلم طارق السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق