حينما أقفُ على شاطئ الذكريات
تهب عاصفةٌ من داخل روحي
وينهمرُ الدمعُ لتتلظى به خدّاي
شمس الأصيل تلوح في الأفق
معلنة بدء الرحيل
لقد حان وقت قطف سنين العشق
لا أعرف كيف يكون الوداع
لقد قُتِلتْ كلُّ المشاعر لحظة الوداع
وتجمدت كلُّ الأحاسيس رغم حرارة المكان
الذهولُ يرتسم على ملامح وجهي
والحيرةُ تتقلب ببن راحتي يدي
شعرتُ أننني مهزومة
لقد منحته كل شئ
روحي ....عقلي.....مملكتي....قلبي
وبخل علي حتى بتلويحة الوداع
كنتُ خجلةً من نفسي
لاشئ أقوله الا الصمتَ
صمتٌ قاتلٌ مهزومٌ ذليلٌ
وركبتُ زورقي وذهبت مع مهب الربح
تهب عاصفةٌ من داخل روحي
وينهمرُ الدمعُ لتتلظى به خدّاي
شمس الأصيل تلوح في الأفق
معلنة بدء الرحيل
لقد حان وقت قطف سنين العشق
لا أعرف كيف يكون الوداع
لقد قُتِلتْ كلُّ المشاعر لحظة الوداع
وتجمدت كلُّ الأحاسيس رغم حرارة المكان
الذهولُ يرتسم على ملامح وجهي
والحيرةُ تتقلب ببن راحتي يدي
شعرتُ أننني مهزومة
لقد منحته كل شئ
روحي ....عقلي.....مملكتي....قلبي
وبخل علي حتى بتلويحة الوداع
كنتُ خجلةً من نفسي
لاشئ أقوله الا الصمتَ
صمتٌ قاتلٌ مهزومٌ ذليلٌ
وركبتُ زورقي وذهبت مع مهب الربح
2016/2/27 صباح العنبكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق