غادتي وجمالك
---------------------
حملت عيرا لحبيبٍ بوحا" فاق
الماس والعسجدي
مُغدقٌ من بحر حرفي اهات
مكلوم ومتيمِ
كل الحُسن فيك وانت لتواصيف
الجمال التمام المتممِ
وجمال لحظٍ فاق الكحل
في العين وخط الاثمدِ
مبرقعةٍ ولجمال طرفك خَرَ الحُسن
راكعا" لك يسجدي
لما المها ناظر مقلتيك ادبر مقفيا"
حاسدا" بتعجبي
وخالٌ تربع على صفحات خدك
كنور بدر في حلكة ليلٍ ادلمي
ارديت الخود الحسان مهاوي
الردى وبمقتلِ
لما تراءى لهن ظلك قد انار
ادلام ليل مقفري
وجيدٌ تبارى العارفون به كقوام
عاج او عمودا" من مرمري
والحاجبين هلالين تعاليا فوق تيجان
كل مُعظمِ
ومُجاجةٌ من طرف رضابٍ فاق
خمر الدنان المُعتقِ
فان لم استقي من عذوبة ريقها
فسيان عندي حياتي او مهلكي
فلا همني جراح القنا بعدها
اوطعنةٌ في القلب بسهمٍ من لحظكي
كأخوات كان في النحو هُن
ناقصات الفعل والمفعلي
يا ديار انت ساكنها فاح من ناحها اريج
المسك والعنبري
---------------------
حملت عيرا لحبيبٍ بوحا" فاق
الماس والعسجدي
مُغدقٌ من بحر حرفي اهات
مكلوم ومتيمِ
كل الحُسن فيك وانت لتواصيف
الجمال التمام المتممِ
وجمال لحظٍ فاق الكحل
في العين وخط الاثمدِ
مبرقعةٍ ولجمال طرفك خَرَ الحُسن
راكعا" لك يسجدي
لما المها ناظر مقلتيك ادبر مقفيا"
حاسدا" بتعجبي
وخالٌ تربع على صفحات خدك
كنور بدر في حلكة ليلٍ ادلمي
ارديت الخود الحسان مهاوي
الردى وبمقتلِ
لما تراءى لهن ظلك قد انار
ادلام ليل مقفري
وجيدٌ تبارى العارفون به كقوام
عاج او عمودا" من مرمري
والحاجبين هلالين تعاليا فوق تيجان
كل مُعظمِ
ومُجاجةٌ من طرف رضابٍ فاق
خمر الدنان المُعتقِ
فان لم استقي من عذوبة ريقها
فسيان عندي حياتي او مهلكي
فلا همني جراح القنا بعدها
اوطعنةٌ في القلب بسهمٍ من لحظكي
كأخوات كان في النحو هُن
ناقصات الفعل والمفعلي
يا ديار انت ساكنها فاح من ناحها اريج
المسك والعنبري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق