أنثى بورق الشتاء...في أدب وفلسفة
أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
بأوراق الشتاء المتساقطة وأغصانها الفرعية
رسمت أنثى شاحبة الوجه بالشأن عظيمة.
.
.
كثفت الأوراق على حاجبيها لتبرز كشجرة الكينا
كل مافيها جمال مخبأ بأغصان الأنوثة.
.
.
عيناها كثمر الحياة المتسربلة من الشجر
وإن بدت بشتائها شاحبة سأرسمها للبسمة عناوين سرمدية.
.
.
طيور من السنونو رسمت أنفها بمهارة
وكأن الطيور تقرأ أنثى الشتاء الجميلة بفصاحة.
.
.
شفتاها من ورق الغار وأغصانها رسمت وردية
هكذا ترجمتها أقلامي لتخرجها من أوهامها الماثلة.
.
.
من شجر الشتاء تكون وجه أنثى الإحساس ومعانيه
وكأنه لوحة سحرية أضفت لقيم الخير مصطلحات جديدة.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
أ.عبد القادر زرنيخ.
.
.
بأوراق الشتاء المتساقطة وأغصانها الفرعية
رسمت أنثى شاحبة الوجه بالشأن عظيمة.
.
.
كثفت الأوراق على حاجبيها لتبرز كشجرة الكينا
كل مافيها جمال مخبأ بأغصان الأنوثة.
.
.
عيناها كثمر الحياة المتسربلة من الشجر
وإن بدت بشتائها شاحبة سأرسمها للبسمة عناوين سرمدية.
.
.
طيور من السنونو رسمت أنفها بمهارة
وكأن الطيور تقرأ أنثى الشتاء الجميلة بفصاحة.
.
.
شفتاها من ورق الغار وأغصانها رسمت وردية
هكذا ترجمتها أقلامي لتخرجها من أوهامها الماثلة.
.
.
من شجر الشتاء تكون وجه أنثى الإحساس ومعانيه
وكأنه لوحة سحرية أضفت لقيم الخير مصطلحات جديدة.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق