الشعرُ مملكةٌ والنزف ساكنها
يدٌ مضرجةٌ بالنار والألقِ
يدٌ مضرجةٌ بالنار والألقِ
أنثي علي وجعي تختالُ حافيةً
وتموت حالمةً بالنور في عَرَقي
وتموت حالمةً بالنور في عَرَقي
بضاعةٌ كسدتْ - يااااااويح فلسفتي -
النور يدخلني والنار في شبقي
أتموتُ ثانيةً؟! يا ثالثًا وجعى
الحبرُ أوَّلُهُ والنّزفُ في الورقِ
لسعادَ يدفعني حلمٌ وقافيةٌ
نهدٌ كمعجزةٍ في كهفهِ النزقِ
نسرين دهشتها يرنو كأسئلةٍ
تأويلُها عبثٌ يقتات من حَدَقي
يا غيمةً ذرفتْ لليل نشوتها
فكّي ضفائرها للريح وانطلقي
هذي مرايتنا ، هل تنظري غيري
ألنورُ يمضغني ، في آخرِ النفقِ
مجنونةٌ أنتِ، هل فى جلدنا أحدٌ
قلبى ينازعنى والقيدُ فى عُنقى
مهندس أسامة الخولي فارس الحق
النور يدخلني والنار في شبقي
أتموتُ ثانيةً؟! يا ثالثًا وجعى
الحبرُ أوَّلُهُ والنّزفُ في الورقِ
لسعادَ يدفعني حلمٌ وقافيةٌ
نهدٌ كمعجزةٍ في كهفهِ النزقِ
نسرين دهشتها يرنو كأسئلةٍ
تأويلُها عبثٌ يقتات من حَدَقي
يا غيمةً ذرفتْ لليل نشوتها
فكّي ضفائرها للريح وانطلقي
هذي مرايتنا ، هل تنظري غيري
ألنورُ يمضغني ، في آخرِ النفقِ
مجنونةٌ أنتِ، هل فى جلدنا أحدٌ
قلبى ينازعنى والقيدُ فى عُنقى
مهندس أسامة الخولي فارس الحق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق